وهى من عائلة متمسكة بالعادات والتقاليد وهذا ما يمنع منكشة عندما تخرج مع خليل ان تمشى بجانبة خوفا من ان يراها احد.
والد منكشة واسمه حسن وهو سىء الاخلاق وينفق اموالة على النساء،
وهومديون بالمال لشخص اسمة مصطفى والذي هو من قريتة.
مصطفى اراد ان يسترد مالة ولكن حسن لاينوى ان يرد الدين وقال لمصطفى
انا لدى ابنة (ويقصد منكشة) تزوجها مقابل عدم دفع المال (اى قام ببيع ابنتة)
فوافق مصطفى على الفور .
وعندما علمت منكشة رفضت وقالت لوالدها انها لن تتزوج برجل لاتحبة
فقام والدها بضربها وقال لها انها ليس لديها الحق بان تقول رأيها وانها ستتزوج
بمن يوافق علية هو
وطلب منها ان تترك العمل لانة تم تحديد يوم الزواج .
وتضطر منكشة أو ميرنا أن تلجأ لجدتها وتخبرها عن علاقة الحب التى تجمعها
مع خليل
وانها ترغب بالهرب ولكنها خائفة من ان يقتلونها،
وجدتها تحذرها بان اذا علم والدها بذلك ستكون كارثة.
وثم تخبر منكشة أو ميرنا خليل بانها ستترك العمل لان والدها يريد ذلك ولم تخبرة عن امر زواجها.
وتتوالى الأحداث وفى يوم زفاف منكشة ومصطفى كان على خليل ان يقدم تورتة العروس ويصيب بصدمة عندما يعلم ان منكشة هى العروس
ويخرج مسرعا من قاعة الزفاف وهو يبكى،
ثم يعود مرة اخرى لكى يواجة منكشة وهنا تتدخل الجدة وتمنعه
وتقول له ان منكشة اجبرت على هذا الزواج وانة علية الابتعاد ان كان يحبها حتى لا يتسبب فى ايذائها
فيخرج خليل مسرعا وهو محطم.
منكشة لن تسمح لمصطفى ان يقترب منها فيجن جنونه ويضربها ومع ذلك لا تسمح له بالاقتراب منها.
وثم ستقدم منكشة بالانتحار ولكن جدتها تمنعها
وستتعاطف جدتها معها وتقترح عليها بأن تغادر المنزل وتهرب بعيداً
وبالفعل تهرب منكشة وتذهب الى منزل خليل الذى يتفاجاء برؤيتها وستخبرمنكشة خليل عن كل شىء وتقترح عليه بالمغادرة من المانيا فى اسرع وقت قبل ان يعثروا عليها
وان عليهم الذهاب الى استطنبول ..
ومن هنا يتخلل الدراما الكثير من المشاكل والمفاجآت ...~